لنفهم الارواح وليس الاجساد
لغة عالمية تجاهلناها في عالم الصراع ..
ونسيناها في أحوج الأوقات إليها ..لأنها تمثل عمق روح الإنسان و أغلى ما نملك ..
فمشاعر الطفل تختلف عن مشاعر المرأة وتختلف عن مشاعر الرجل ..
إن النزول إلى عالم المشاعر يحل الألفة العميقة ..الترابط بالمجتمع وتقبل الآخرين ..
عندها يحس الآخرون بالحب الحقيقي الذي هو روح الوجود وصمام الأمام البشر ..
عندها ندخل النفوس ونحلل التصرفات ونقرا ما بين السطور عندها ترفع مصداقيتك عند الآخرين
..لانك دخلت في العمق عندها نتبادل المشاعر ويعلم الآخرون اننا جادون بحبهم .
.لأننا نتعامل مع غرائز بشرية ...ونفوس آدمية ..الشعور بالآخرين يحتم علينا أن لا ننظر إلى الأرقام والنتائج ..
فقط بل إلي العواطف والعقول فهي روح البشر ..حيينها نميز بين الأصوات .
.فصوت المرأة الداخلي يختلف عن صوت الرجل الداخلي ..وهي رسائل وأصوات غير منطوقة فعندما يكون الآخر ضائق أو مهموم نعرف ذلك من خلال الملاحظة،المراقبة ، الوجه .
.قد نشتري بالحياة بسمات مزيفة لكن لا نشتري بسمة عميقة وهي الصادرة من القلب نتيجة فهم الآخرين وحبهم المتبادل .
.إن الخداع لا يؤثر في الآخرين وانما يؤثر فيهم الشعور الصادق تجاههم ..الفهم العميق للطرف الآخر يعطي متنفسا نفسيا لاخراج ما يثقل في صدورهم ..هذا المتنفس يساعد على كسر الحواجز .
..وتختفي الأسرار ...ويصبح الحديث من الروح للروح ..لان اعظم حاجات البشر هو البقاء النفسي .
.أن يفهم وان يثبت ذاته وان يقدر يا اخوة..الناس تعاني من كبت نفسي عميق للآخرين فلن تشخصهم ولن تصف لهم العلاج .
.حتى نفهم الآخرين يجب إشعارهم بآدميتهم وانهم أصول وليسوا آلات .
.عليك ان تعطيهم حقوقهم وواجباتهم أن تعيد لهم العنصر المفقود وهو الثقة
..لا تشعرهم بالاستغلال ان تسال عن حالهم ولا تهمشهم عندها تودع اكبر رصيد للكرامة لان الإحاطة والامساس بالكرامة هي الخطيئة التي لا تغتفر عند البشر ..انه المعنى المفقود إكرام البشر.
.ورفع مكانتهم ..وكذلك الفهم العميق النابغ من إحساس عندها صدقني ستزول معظم المشاكل ..إن ثلاث أرباع المشاكل المآسي هو سوء الفهم .
..علينا ان نضع نفسنا مكان من نختلف معاه لكي نفهم وجهة نظرهم ا ..
.الذي لا يعرف كيف يتكلم ..لا يعرف كيف يسمع ..والذي لا يعرف كيف يسمع لن يفهم ..بالنهاية .كن صادقا
..كن امينا ..كن مشفقا ..عندها سيبادلونك نفس الشعور والاحساس
كن صاحب نية حسنة وهدف نبيل عندها تتضح نيتك والا فسوف تتعامل بطريقة الدفاع والتبرير والحذر وعدم الثقة فتنهدم العلاقة .
.انك ان استطعت ان تخدع غيرك لن تستطيع ان تخدع نفسك ..ولن تخدع ربك فالقضية ليست شكل بل عمق ضميري متصل بالسماء..
وما اعطي احد عطاء خير واوسع من الصبر ..
أعطي ولاتنتظر الاخذ هكذا هي الحياة000
ونسيناها في أحوج الأوقات إليها ..لأنها تمثل عمق روح الإنسان و أغلى ما نملك ..
فمشاعر الطفل تختلف عن مشاعر المرأة وتختلف عن مشاعر الرجل ..
إن النزول إلى عالم المشاعر يحل الألفة العميقة ..الترابط بالمجتمع وتقبل الآخرين ..
عندها يحس الآخرون بالحب الحقيقي الذي هو روح الوجود وصمام الأمام البشر ..
عندها ندخل النفوس ونحلل التصرفات ونقرا ما بين السطور عندها ترفع مصداقيتك عند الآخرين
..لانك دخلت في العمق عندها نتبادل المشاعر ويعلم الآخرون اننا جادون بحبهم .
.لأننا نتعامل مع غرائز بشرية ...ونفوس آدمية ..الشعور بالآخرين يحتم علينا أن لا ننظر إلى الأرقام والنتائج ..
فقط بل إلي العواطف والعقول فهي روح البشر ..حيينها نميز بين الأصوات .
.فصوت المرأة الداخلي يختلف عن صوت الرجل الداخلي ..وهي رسائل وأصوات غير منطوقة فعندما يكون الآخر ضائق أو مهموم نعرف ذلك من خلال الملاحظة،المراقبة ، الوجه .
.قد نشتري بالحياة بسمات مزيفة لكن لا نشتري بسمة عميقة وهي الصادرة من القلب نتيجة فهم الآخرين وحبهم المتبادل .
.إن الخداع لا يؤثر في الآخرين وانما يؤثر فيهم الشعور الصادق تجاههم ..الفهم العميق للطرف الآخر يعطي متنفسا نفسيا لاخراج ما يثقل في صدورهم ..هذا المتنفس يساعد على كسر الحواجز .
..وتختفي الأسرار ...ويصبح الحديث من الروح للروح ..لان اعظم حاجات البشر هو البقاء النفسي .
.أن يفهم وان يثبت ذاته وان يقدر يا اخوة..الناس تعاني من كبت نفسي عميق للآخرين فلن تشخصهم ولن تصف لهم العلاج .
.حتى نفهم الآخرين يجب إشعارهم بآدميتهم وانهم أصول وليسوا آلات .
.عليك ان تعطيهم حقوقهم وواجباتهم أن تعيد لهم العنصر المفقود وهو الثقة
..لا تشعرهم بالاستغلال ان تسال عن حالهم ولا تهمشهم عندها تودع اكبر رصيد للكرامة لان الإحاطة والامساس بالكرامة هي الخطيئة التي لا تغتفر عند البشر ..انه المعنى المفقود إكرام البشر.
.ورفع مكانتهم ..وكذلك الفهم العميق النابغ من إحساس عندها صدقني ستزول معظم المشاكل ..إن ثلاث أرباع المشاكل المآسي هو سوء الفهم .
..علينا ان نضع نفسنا مكان من نختلف معاه لكي نفهم وجهة نظرهم ا ..
.الذي لا يعرف كيف يتكلم ..لا يعرف كيف يسمع ..والذي لا يعرف كيف يسمع لن يفهم ..بالنهاية .كن صادقا
..كن امينا ..كن مشفقا ..عندها سيبادلونك نفس الشعور والاحساس
كن صاحب نية حسنة وهدف نبيل عندها تتضح نيتك والا فسوف تتعامل بطريقة الدفاع والتبرير والحذر وعدم الثقة فتنهدم العلاقة .
.انك ان استطعت ان تخدع غيرك لن تستطيع ان تخدع نفسك ..ولن تخدع ربك فالقضية ليست شكل بل عمق ضميري متصل بالسماء..
وما اعطي احد عطاء خير واوسع من الصبر ..
أعطي ولاتنتظر الاخذ هكذا هي الحياة000